مرحبا أختي الفاضلة فاطمة الزهراء و شكرا على هذه الالتفاتة الطيبة . بخصوص بلوغه الألفية الثانية , واجب علينا أن نقيم لأخينا الكريم المحترم المحبوب عبد الله " زردة فاعلة تاركة " , فهو يستاهل منّا كل خير . بالصحة و الراحة , و اقبل علينا أخي الكريم عبد الله .