الحياة للناجحين كالجنة ، أبوابها عديدة ، وفضاؤها فسيح ، ولا تزال تستوعب الوافدين إليها ، وتدفعهم لأعلى المقامات ، كلما أنجزوا وواصلوا ، وهي للفاشلين كالنار تحطمهم ، وتذيقهم ألوان العذاب ، وترحب بالمزيد منهم . ( د.سلمان العودة )