الهمسة الخامسة لم نأخذ من الدنيا عهدا على أن تصفو لنا , ولم يكن بيننا وبينها موثقا على دوام الرخاء فالهم لا يزال ملازما للإنسان والأزمات تتراءى لنا بين إقبال وإدبار ويبقى الأمل بالله شمسا لا تغيب ونبعا صافيا لا ينضب ,