عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-01-16, 17:12 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

Now النتائج الجزئية :نتائج المرحلة الثانية


النتائج الجزئية :نتائج المرحلة الثانية
محور:مولده صلى الله عليه وسلم ونشأته وشبابه


التنقيط :17نقطة مفصلة كالتالي


السؤال 1=2نقط
السؤال 2=1نقطة
السؤال 3=1نقطة
السؤال 4=7نقط
السؤال 5=3نقط
السؤال 6=3نقط


ملحوظة: سأغير نمط تقديم النتائج لما وجدته من صعوبة في التنقل بين أجوبة المشاركين من مختلف الصفحات الخاصة بالأجوبة،سأطلعكم على أجوبة كل مشارك والنقط الجزئية التي حصل عليها ،وسأخصص صفحة لكل مشارك


أبدأ مع صفحة الزرقاء وأجوبتها


1) تعريف المفاهيم
:حصلت على 2نقط

امتلأ البيت نورا /نور الله به الأرض التي كانت ترزح في ظلمات الجهالة والظلم، وأرسى برسالته الشريفة مبادئ العدل والحب والتقوى في الأرض، وجعل وجوده «منحة» سماوية لأهل الأرض الذين كانوا في «محنة» طاغوتية تحتاج الى من
ينقذها.
لأرجو أن يحمده أهل الأرض كلهم/
يتبعه أهل المشرق والمغرب ويكون له شأن عظيم



الجواب 2- حصلت على 1نقطة

* ما حدث أثناء فترة حمل أمه آمنة فيه من عدم شعورها بتعب و لا نصب كما يحدث فى الحمل الأول عند النساء وما كانت تراه فى منامها من رؤى حارت فى تفسيرها يعد من إرهاصات النبوة قبل مولده صلى الله عليه وسلم، كيف لا وهي تحمل أشرف خلق البرية.



3الجواب حصلت على 1نقطة

اختار الجد محمدا اسما لحفيده،ولم يكن العرب يألفون هذه الأعلام، لذلك سألوه: لم رغبت عن أسماء آبائه وأجداده؟، فأجاب: أردتُ أن يحمده الله في السماء، وأن يحمده الخلق في الأرض فكانت هذه استشفافًا لغيب، فإنه لايوجد في الآنسانية من يستحق ازجاء الشكر والثناء كما يستحق محمَّد صلى الله عليه وسلم لِما أسدى للإنسانية من خيرٍ عميم).


الجواب
4 حصلت على 7نقط

بين كل مرحلة من يتمه، وحدد عمره في كل مرة ،وكيف انتهى به الأمر؟

* وفاة عبد الله بن عبد المطلب:

تيتم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في بطن أمه .
* وفاة آمنة بنت وهب:
توفيت أم النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن ست سنين بالأبواء بين مكة والمدينة، وكانت قد قدمت به على أخواله من بني عدي بن النجار تزيره إياهم، فماتت وهي راجعة به إلى مكة،ودفنت بالأبواء
.

* وفاة جده
ثم توفي عبد المطلب والنبي صلى الله عليه وسلم في الثامنة من عمره


وانتهى به الأمر إلى وصاية عمه،أبي طالب فكفله بعد كفالة جده له وحنّ عليه ورعاه.



الجواب 5حصلت على 3نقط

صاحب القولة هو رسول الله صلى الله عليه وسلم،

المناسبة: رغبته صلى الله عليه وسلم في مشاركة شباب قريش سمرهم .
نستنتج من الحديث :
*- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان متمتعًا بخصائص البشرية كلها، وكان يجد في نفسه ما يجده كل شاب من مختلف الميول الفطرية التي اقتضت حكمة الله أن يجبل الناس عليها، فكان يحس بمعنى السمر واللهو، ويشعر بما في ذلك من متعة، وتحدثه نفسه لو تمتع بشيء من ذلك كما يتمتع الآخرون.
*- أن الله عز وجل قد عصمه مع ذلك عن جميع مظاهر الانحراف وعن كل ما لا يتفق مع مقتضيات الدعوة التي هيأه الله لها
.




جواب السؤال 6حصلت على3

يعظم
الإسلاممن العمل مع التوكل على الله،فعلى قدر عمل الإنسان يكون جزاؤه, فقال الله في القران الكريم ((مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (97))) سورة النحل،, فلا يجوز للمسلم ترك العمل باسم التفرغ للعبادة, ولو عمل في أقل الأعمال فهو خير من أن يسأل الناس، او يتواكل على الغير.
فالأنبياء الذين هم أفضل خلق الله قد عملوا فقد عمل ادم بالزراعة, وداود بالحدادة, وعيسى بالصباغة, ومحمد صلى الله عليه وسلم برعي الغنم والتجارة.

والحكمة من أن محمدا صلى الله عليه وسلم أولاه الله أمر رعاية الغنم؟
1- إكساب قلوب الأنبياء التواضع
2- طهارة القلوب لأنهم كثيري الخلوة ، قليلو الإختلاط بالناس
3- التعود وممارسة المسايسة بالحكمة ، فهم يقومون بمسايسة الحيوان الذي لا ينطق ، كثير التفلت ومختلف الطبائع ، حاجته للإهتمام كبيرة ثم ضعفه ،،
4ـ اليقظة والإنتباه لأن الراعي يبقى منتبهاً خوفاً على الشياه من أن يخطفها ذئب أو تتردّى في حفرةٍ وهكذا النبي يبقى يقظاً خوفاً على أمته من أن يخطفهم الشيطان أو يتردّوا في مهالك الردى.
وقد علّق الحافظ بن حجر قائلا : إن رعاية الغنم تعوّد على الصبر والشفقة والإنسان مثلهم في هذه الطبائع ، غير أن يشكوا ويتكلم وبالتالي فالغنم أصعب في التعامل من البشر ، لذلك خصّ الله الأنبياء برعاية الغنم أي الأصعب أولا ثم البشر بعدهم.
فالله جعل النبي يرعى الغنم حتى يعلمه رعاية الأمم.


والحكمة من اشتغاله بالتجارة: أن التاجر أدرى الناس بنفوس الناس فهو يعرف الزبائن ويعرف الزبون من أول وهلة من يريد أن يشتري ممن يقلّب البضاعة وهو لا يريد الشراء إنما للتسلية ولمتعة التسوق فتراه يتعامل مع كل صنف بما يراه مناسباً لبضاعته ولأن التاجر يجب أن يكون صبوراً على زبائنه حتى يتوصل للنتيجة وهي البيع وأن يكون لطيفاً معهم.
وهكذا حتى يتعلم النبي صلى الله عليه وسلم طبائع البشر ونفسياتهم ليستطيع التعامل معهم ويضعهم في الميزان الصحيح.




مجموع نقط الزرقاء للمرحلة الثانية :

2+1+1+7+3+3= 17نقطة


بالتوفيق






يتبع بنتائج الشريف السلاوي







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

آخر تعديل صانعة النهضة يوم 2015-01-16 في 17:26.
    رد مع اقتباس