جزاكم الله خير ايها الإخوة الافاضل على الموضوع وعلى الإفادة كل عمل او فعل ياتيه المسلم يجب ان يقصد به ابتغاء رضا الرحمن وليس رضا ابن آدم.فإن أتيت الحق فلا تخشا في ذاك لومة لائم