والله هدي قتلاتني بالضحك أتعرفين لمادا لأنها ذكرتني بنوادر البخلاء عند الجاحظ في كتابه الشهير... ههههه فيه واحدة بخيلة قررت أن لاتترك شيئا من الأضحية إلا واستفاذت منها حتى القرون علقتها في السقف تضع فيها بعضا من فتات السكر أوماشابه....والدم تركته حتى اصبح خاثرا ثم صبغت به باب البيت والصوف انت اعلم لما يصلح أما العظام بعد ان استعملوا في الطبخ وبعد المصمصة استعملتهم لايقاذ النيران ...وهكذا... هههههههههههه
والله هدي قتلاتني بالضحك أتعرفين لمادا لأنها ذكرتني بنوادر البخلاء عند الجاحظ في كتابه الشهير... ههههه فيه واحدة بخيلة قررت أن لاتترك شيئا من الأضحية إلا واستفاذت منها حتى القرون علقتها في السقف تضع فيها بعضا من فتات السكر أوماشابه....والدم تركته حتى اصبح خاثرا ثم صبغت به باب البيت والصوف انت اعلم لما يصلح أما العظام بعد ان استعملوا في الطبخ وبعد المصمصة استعملتهم لايقاذ النيران ...وهكذا... هههههههههههه
ههههههههههههههههه حالفة حتى تخرج من لحولي فلوسها والله ينجينا من هاذ السقرامة