...مساء بنفس الطيب و الود ..
صباح معطّر بعبير الورد
أصبحت على حب الله...وطاعته وحب الناس، أصبحت وأنا أتمنّى الخير لكل النّاس... وأمنيات بصباحٍ جميل لكلّ أحبّتي، أصبح الصّباح فعانق الياسمين والورود، تمنّيت عندما بزغ أوّل خيطٍ من خيوط الفجر أن تكون قلوب البشر صافيةً ومشرقةً مثل أنوار الصّباح.
و يأتي الصباح بعد الليل في كل مرة ...ليخبرنا أن في العمر مُتسع للحياة... للتوبة ... للحب ... للبهجة ...والأمل لتصحيح الأخطاء ... للعفو ... للتسامح و للسعادة ! صباحكم سعيد يا أهل السعد من آل الأستاذ
مساء يعبق بنسيم الليل