أبحث في حدائق الزنبق ...ومملكة الطيور عن نورس يطرب العاشقين يردد أناشيد عشق كيما يطربني إيقاع الحنين ويزف حروفي لأوراقك المبهرة ... حيث النبض يرسم اللوعة والأنين ... حيث يرتوي القلب ... والروح تقتات من سلائل الياسمين
الرجل المناسب: باسم والينا المبجل… قرروا شنق الذي اغتال أخي لكنه كان قصيراً فمضى الجلاد يسأل… رأسه لا يصل الحبل فماذا سوف أفعل ؟… بعد تفكير عميق أمر الوالي بشنقي بدلاً منه لأني كنت أطول
نموت كي يحيا الوطن .. يحيا لمن ؟ نحن الوطن .. إن لم يكن بنا كريماً آمنا ولم يكن محترماً ولم يكن حراً .. فلا عشنا ولا عاش الوطن.