الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > المنتدى الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-02-02, 14:12 رقم المشاركة : 1
خالد السوسي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية خالد السوسي

 

إحصائية العضو








خالد السوسي غير متواجد حالياً


وسام المنظم في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام المنظم مسابقة الأستاذ الرمضانية

مسابقة كان خلقه القران1

وسام المرتبة الأولى في مسابقة المصطلحات

وسام المرتبة الأولى في مسابقة ألغاز رمضان

وسام المشاركة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام المركز الأول في مسابقة استوقفتني آية

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي لماذ أنتم ضد الليبرالية ؟







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



ربما سمع البعض مثل هذه العبارة ( لماذا أنتم ضد الليبرالية ) البعض يقولها بخبث طوية فهو يعلم حقيقة الليبرالية وما تنطوي عليه من الكفريات واحتقار تعاليم الدين الحنيف الذي أكرمنا الله به .

والبعض الآخر يقولها بحسن نية ظانا أن لا تعارض بين اللبرالية والإسلام !! وقائل هذه العبارة أحد رجلين .

إما إنه لا يعرف من الليبرالية إلا اسمها !! فهو جاهل بحقيقتها وما تستره من وجهها القبيح !

وإما جاهل بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف وقيمه النبيلة التي تحكم حياة الفرد والمجتمع !

أما من عرف الإسلام بعقيدته الخالدة وأحكامه العادلة كما طبقها المصطفى صلى الله عليه وسلم وعرف الليبرالية وما تخفيه من محاربة لعقيدة التوحيد والسلوك السوي والحشمة والفضيلة ؛ فلا يشك أن بينهما تضاد كما بين الأرض والسماء والنار والماء .

ولست هنا لأكتب تعريفا باللبرالية فقد ألف فيها الفضلاء مؤلفات كثيرة تبين قبحها وخروجها عن المنهج الرباني الذي جعله الله للعبد في السير إليه ؛ فجزاهم الله خير الجزاء .

لكن ما أريده هو الإجابة عن أسئلة الليبراليين وبعض من لا يعرف الليبرالية ( لماذا نحن ضد الليبرالية ) وحتى تتضح الإجابة أنقل للقارئ الكريم نموذجين فقط - مما سطرته أقلام الليبراليين في مواقعهم ومنتدياتهم على الانترنيت – وتركت أضعافا مضاعفة مما تنوء بحمله الجبال من سوء الأدب مع الله سبحانه وتعالى وصدق الله ومن أصدق من الله حديثا

{ لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً (مريم : 90 )




وإليكم هذين النموذجين تبرز وقاحة هؤلاء القوم

أولا - الاستهزاء بالنبي صلى الله عليه وسلم

يقول الليبرالي :

( من أهم سمات المعجزة في الأديان أن يكون عليها شهود. جميع معجزات محمد، سواء في القرآن أو الحديث، "حدثت" دون إن يراها احد. بمعنى يأتي محمد إلى اصطحابه و يقول أمس ركبت حصان له رأس إنسان و حلقت في الفضاء الخارجي و دردشت مع الله و من ثم عدت! فيردون عليه سبحان لله..الخ و لم يتعب احدهم نفسه و يسأل: "لماذا بالليل و لماذا لم يراك احد؟ لماذا لم تفعلها امامنا في وضح النهار لكي نكون شهود؟ مع كل احترامنا لك القصة خارقة للطبيعة و غير معقولة حتى لعربي أمي من الصحراء فرجاء زودنا بدليل". احدهم لم يفعل ذلك بالطبع خوفا من إن يطير رأسه قبل إن يكمل سؤاله. طبعا أورد محمد ما اسماه دليلا لاحقا انه رأى قافلة كذا و كذا. كيف يثبت ذلك انك طرت على حصان له رأس انسان؟ ليس مهم، المهم هو تصديق القصة بسبب الخوف و السحر و هذا ما يجعلها معجزة. )




ثانيا - التجني على الإسلام والمسلمين

يقول الليبرالي :

( هل يؤدي الإسلام إلى لإصابة بالأمراض النفسية ؟ الجواب القصير هو نعم سبق و أن بينت أن المسلمون ( ) يتسمون بالغوغائية و العنف و الفوضى و التدمير و الإيمان بالخزعبلات و هذا واضح مما نراه في وسائل الإعلام من سلوكيات تبرز ذلك. اليوم أحببت أن اتطرق الى فكرة انتشار الأمراض النفسية بين المسلمين بشكل كبير لدرجة انك لا تستطيع ان تميز بين العاقل و المريض فيهم لأن كلاهما يتصرفان بنفس الطريقة. فالمسلمون يبدون للعالم المتحضر و كأنهم بشر خرجوا للتو من مستشفى للمجانين و ذلك لأن الكثير من سلوكياتهم لا يمكن تفسيرها الا انها ضرب من الجنون )



هل عرف الليبراليون لماذا نحن نكره الليبرالية ؟! ولماذا نحن نقف ضدها ؟!!



بقلم :
موسى بن ذاكر الحربي






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=69790
التوقيع


جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد
فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟
و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟
و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟
أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم :
بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
من كان مستنا فليستن بمن سبق...
اللهم أمتنا على السنة..


    رد مع اقتباس
قديم 2010-02-07, 14:13 رقم المشاركة : 2
مشتاقة للنقاب
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية مشتاقة للنقاب

 

إحصائية العضو








مشتاقة للنقاب غير متواجد حالياً


وسام المركز الثاتي في دورة إتقان و حفظ جزء عم

وسام المركز الثالث بأكاديمية الأستاذ

افتراضي رد: لماذ أنتم ضد الليبرالية ؟


جزيتم خيرا وبورك فيكم على التنبيه والتحذير من هؤلاء القوم لعنهم الله

صراحة كنت اسمع الاسم فقط ولم اكن أعرف كل هذا عن هؤلاء البشر

في ميزان حسناتكم إن شاء الله





التوقيع

http://www.tvquran.com
*********

يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

*********
( يا صاحب الذنب لا تأمن سوء عاقبته.. ولما يتبع الذنب أعظم من الذنب إذا عملته.. قلة حيائك ممن على اليمين وعلى الشمال ـ وأنت على الذنب ـ أعظم من الذنب.. وضحكك وأنت لا تدري ما الله صانع بك أعظم من الذنب.. وفرحك بالذنب إذا ظفرت به أعظم من الذنب.. وخوفك من الريح إذا حركت ستر بابك ـ وأنت على الذنب ـ ولا يضطرب فؤادك من نظر الله إليك أعظم من الذنب ).
*********
لاتنسونا من صـــــــالح دعائكم الطيب بظهر الغيب
    رد مع اقتباس
قديم 2010-02-07, 20:47 رقم المشاركة : 3
oustad
هيئة التشريع سابقا
مراقب عام سابقا
إحصائية العضو







oustad غير متواجد حالياً


افتراضي رد: لماذ أنتم ضد الليبرالية ؟


عفوا على التدخل.
لكن واجبي كأستاذ في مادة الفلسفة، وغيرتي على التفكير العقلاني، دفعني إلى هذه المشاركة، والتي أود من خلالها فضح مغالطات مقال موسى بن ذاكر الحربي، والتي يشن فيها حربا على الليبيرالية مدعيا أنه يعرفها حق المعرفة، وهو في الحقيقة جاهل بأبسط مقوماتها ومكوناتها، وتاريخها.
المقال يخلط بهدف وغرض في نفس يعقوب، بين الليبيرالية، والوجودية، واللادينية.وهو لا يميز بينها، ويخبط خبط عشواء بسبب إساءة الغرب الليبيرالي لشخص الرسول عليه السلام.
صحيح أن هناك الكثيرين ممن سمحوا لأنفسهم بالانعتاق والتحرر من الدين والأخلاق بدعوى الحرية الشخصية، وهي الكلمة التي تترجم إلى ليبيرتي وهي الأصل في تسمية الليبيرالية، لكن لا شأن للفكر الليبيرالي بهذا، وذلك لسبب بسيط، وهي أنها فكر ينتمي لفقه الحقوق الطبيعية وعلوم الاقتصاد؛ ورواده الأوائل في القرن السابع والثامن عشر، لا علاقة لهم باللادينية، أو الوجودية التي ظهرت في أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.
ولا داعي لتكرار ما ورد في أحد المواضيع و أترككم مع الرابط إليه:

http://www.profvb.com/vb/t9701.html#post41468

إن الليبيرالية ظهرت مع روادها الأوائل أمثال جون لوك، و روسو. وبالخصوص مع الأول، والذي كان يدافع عن حرية الملكية والحرية الشخصية والتي لا تتعارض مع القرآن والسنة، على الأقل في حرية المعتقد حيث لا إكراه في الدين، حين يكون خارج دائرة الاسلام. كما لا يوجد تعارض بين الليبيرالية والاسلام في حرية الملكية.(ارجع إلى نصوصه بموضوع الرابط)
ويخالفها الاسلام في الاحتكار، والمعاملات الربوية. ولا شأن لها بالفكر الوجودي، والالحادي. لأن الليبيرالي، قد يكون مسيحيا أو يهوديا أو مسلما أو حتى بوذيا. وليس بالضرورة ملحدا، لأنها نظام فكري لا علاقة له بالدين، أكثر مما له من علاقة بالأنظمة الإقتصادية السائدة. لكن ماذا عسانا نفعل مع المكفرين، الذين يكفرون بقولهم هذا كل الحكام العرب لأنهم ذوو أنظمة ليبيرالية. وهو ما يوضح بشكل جيد، الغلو والتطرف في الدين، حين تنعدم المنزلة الوسطية بين هذا وذاك، أو حين يساء عن قصد أو غيره إلى الفكر الليبيرالي.

لا أروم الدفاع عن مذهب بعينه كالليبيرالية، ولو كنت فاعلا لدافعت عن الاشتراكية كذلك، أو الشيوعية، أو البوذية أيضا، لكنها كلها لا توافق منهاجنا الديني. لكن عز علي أن أرى تطفلا من صاحب المقال، على تخصص فلسفي،بالدرجة الأولى وأبقى صامتا.
واللهم لا مؤاخذة على ناقله.
إننا حين نحلل الدين الاسلامي، بهدف تقريبه ممن لا يعرفونه حق معرفته، من الغربيين، نجده قريبا من كل مذاهبهم. فنجده قريبا من الاشتراكية، بنبذ الاحتكار، وفرض زكاة العشر لكل المسلمين، ونهج الزهد ونبذ الاسراف والتبذير...
كما نجده قريبا من الليبيرالية التي تدعو إلى حرية الملكية كأساس الحقوق، وهو حق لا ينبني فيها على غصب ممتلكات الغير، وإنما أساسه الشغل.
يقول جون لوك: فرق كبير بين الماء وهو يجري في النهر وبين الماء وهو في القرب.
الأول ملك للجميع. لكن من ذا الذي يشك في أن الماء بالقرب، هو ملك لمن استقاه، لأنه بذل فيه جهدا وانضاف إليه مجهود عمله...
هذا مجرد توضيح، وأشهد ألا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، ولا حول ولاقوة إلا بالله، حين يلحق التشويه ثوابت الفكر الانساني.
والسلام.
تحيتي ومودتي للجميع.






التوقيع

هدية لسعيدة السعد، وفضيلة الفضل، ألف مبروك على الشفاء.
http://www.youtube.com/watch?v=g-i3X...eature=related

لِأَجْلِكِ الرُّشْدُ، شِعِرٌ جابِرُ *****عقْلٌ رَزانٌ، وفِكْرٌ عامِرُ.


صَدْعًا بِحَقٍّ، بِصَوْتٍ جاهِرُ *****صُبْحًا بِجِدٍّ، وَ ليْلًا ساهِرُ.

بِنْتُ الرّشيدِ ابنِ رُشْدَ سُلالةً*****أيْ، جودُ عِلْمٍ، حِجاجٌ باهِرُ.

~ La Femme est un homme amélioré ~
آخر تعديل oustad يوم 2010-02-07 في 21:00.
    رد مع اقتباس
قديم 2010-02-11, 09:26 رقم المشاركة : 4
خالد السوسي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية خالد السوسي

 

إحصائية العضو








خالد السوسي غير متواجد حالياً


وسام المنظم في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام المنظم مسابقة الأستاذ الرمضانية

مسابقة كان خلقه القران1

وسام المرتبة الأولى في مسابقة المصطلحات

وسام المرتبة الأولى في مسابقة ألغاز رمضان

وسام المشاركة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام المركز الأول في مسابقة استوقفتني آية

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي رد: لماذ أنتم ضد الليبرالية ؟


جزاكم الله خيرا اختي الفاضلة أم الزهراء واستاذي القدير oustad وشكرا جزيلا لكما لتواجدكما الكريم وردكما الطيب وبارك الرحمن فيكما

واستسمحكم استاذي الكريم oustad فالاسلام كدين وشريعة ومنهج حياة لا يحتاج الى تلك الافكار والمناهج والتصورات الغربية المحدثة فالليبرالية والاشتراكية والديمقراطية وغيرها تبقى مجرد افكار بشرية ومجرد نظريات الخطا فيها وارد بشكل كبير وواضح وجلي

اما الاسلام فهو منهج إلهي وتشريع رباني مستنبط من الكتاب والسنة واللذان اشتملا على كل مايصلح احوالنا وحياتنا الى درجة اننا لن نحتاج الى اية من تلك الافكار الغربية

والاسلام ليس فكر يمكن ان نأخذ منه ما نشاء او نترك منه ما نشاء بل هو دين متكامل شمولي وصالح لكل زمان

وساعطيكم مثلا على عدم صحة تبني الفكر الديمقراطي مثلا
فحسب هذا الفكر فما يصوت عليه الشعب بالاغلبية هو ما يجب الاحتكام اليه واعتباره كقانون جديد ومنهج نتبعه...وعليه فلو قدر الله وصوت الشعب ضد احكام الشريعة ( مثل جلد شارب الخمر او قطع يد السارق او رجم مرتكبي الزنا او تغريب المفسدين في الارض او غيرها ) فسيتم الاخذ بما صوت عليه الشعب ولو كان مخالفا لشرع الله وهذا ماحدث مؤخرا في سويسرا عندما صوت السويسريون ضد المآذن فكان تصويتهم هذا بمثابة ديمقراطية في نظر الحكومة السويسرية ويجب احترامها

وهكذا لو صوت الغرب ضد الحجاب او النقاب كما يحدث في فرنسا او تركيا فسيتم اعتماد ماصوت عليه الشعب ولو كان مخالفا لشرع الله الذي انزله لجميع الناس سواء اكانوا في الغرب ام الشرق وهذا هو عين

اما الليبرالية فهي مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في السياسة والاقتصاد وينادي بالقبول بأفكار الغير وأفعاله ، حتى ولو كانت متعارضة مع أفكار المذهب وأفعاله شرط المعاملة بالمثل .
والليبرالية السياسية تقوم على التعددية الإيدلوجية والتنظيمية الحزبية .
والليبرالية الفكرية تقوم على حرية الاعتقاد : أي حرية الإلحاد وحرية السلوك : أي حرية الدعارة والفجور وعلى الرغم من مناداة الغرب بالليبرالية والديمقراطية إلا أنهم يتصرفون ضد حريات الأفراد والشعوب في علاقاتهم الدولية والفكرية . وما موقفهم من الكيان الصهيوني في فلسطين مثلا وتغاضيهم عن جرائم اسرائيل في حق الفلسطينيين وموقفهم من قيام دول إسلامية تحكم بالشريعة ، ومواقفهم من حقوق المسلمين إلا بعض الأدلة على كذب دعواهم .

وفي إطارها الفلسفي تعتمد الليبرالية الفلسفة النفعية والعقلانية لتحقيق أهدافها وعلى النطاق الجماعي: هي النظام السياسي المبني على أساس فصل الدين عن الدولة، وعلى أساس التعددية الأيديولوجية، والتنظيمية الحزبية والنقابية، من خلال النظام البرلماني الديمقراطي بسلطاته الثلاث: التشريعية والتنفيذية والقضائية للحفاظ عليها، وفي كفل حرية الأفراد بما في ذلك حرية المعتقد إلا أن الليبراليين في الغالب يتصرفون ضد الحرية لارتباط الليبرالية بالاستعمار وما يتضمن ذلك من استغلال واستعباد للشعوب المستعمرة.


والليبرالية الاقتصادية: تأخذ منبعها من المدرسة الطبيعية التي تؤكد على أنه يوجد نظام طبيعي يتحقق بواسطة مبادرات الإنسان الاقتصادي الذي ينمو بشكل طبيعي نحو تلبية أقصى احتياجاته بأقل ما يمكن من النفقات، على أن تحقيق الحرية الاقتصادية يحقق النظام الطبيعي، وفي ذلك تدعو الليبرالية الاقتصادية إلى عدم تدخل الدولة في النظام الاقتصادي إلى أدنى حد ممكن
وكل هذا مناف ومخالف لتعاليم وشرائع الاسلام

وهذا كتاب مفيد حول تاريخ نشأة الفكر الليبرالي وحقيقته وابعاده

وتقبلوا استاذي القدير فائق تقديري وامتناني ومودتي





التوقيع


جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد
فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟
و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟
و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟
أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم :
بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
من كان مستنا فليستن بمن سبق...
اللهم أمتنا على السنة..


    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 08:15 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd