الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى المواضيع العامة


منتدى المواضيع العامة خاص بالمواضيع غير المصنفة والتي يتعذر إيجاد قسم خاص بها...


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-01-28, 19:25 رقم المشاركة : 591
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الأستاذ : صباح مساء


في ظل التنمية البشرية





مستوصف بممرض وحيد ومئات المرضى ينتظرون في طوابير





تفاجأ عدد من المرضى الذين توجهوا إلى مستوصف منطقة القصر المجاز، في منطقة القصر الصغير، على بعد كيلومترات قليلة من ميناء طنجة المتوسط، طلبا للاستشفاء، الثلاثاء 18 يناير

الجاري، بوجود إعلان عادوا بسببه أدراجهم وهم يعانون من ألم المرض، حيث إن الإعلان كان بسبب وجود الممرض الرئيسي والوحيد للمستوصف في اجتماع بعمالة فحص أنجرة، في الوقت الذي كان يجب أن يتم تعويضه أو الإعلان مسبقا عن الغياب لتجنيب المرضى عناء الانتقال إليه.
واستغرب بعض المرضى ما حمله الإعلان، حيث إنه تضمن يوما واحدا للإغلاق هو يوم الثلاثاء فقط، بينما طلب من المرضى أن يعودوا يوم الخميس، أي أن يوم الأربعاء حذف من أيام الأسبوع.
ويتوجه إلى هذا المستوصف مئات المرضى يوميا، والكثيرون يقطعون كيلومترات طويلة قادمين من مداشر نائية، ومنهم من يتنقل مستعملا دواب لهذا الغرض، ومن النساء من يكن مصحوبات بأطفال رضع، من أجل إجراء اللقاحات أو غيرها.
وتساءل المرضى عن السبب الذي يمنع من وجود طبيب مختص إلى جانب الممرض الرئيسي والوحيد، على اعتبار أن الممرض لا يمكن له أن يكشف عن المرضى أو يصف لهم أدوية محددة توقف أوجاعهم، خاصة أن المستوصف يوجد في جماعة قروية تضم آلاف السكان، وتعتبر من بين الجماعات الأكثر كثافة سكانية في المنطقة، مما يفرض على المرضى الانتظام في طوابير طويلة، وقد لا يحين دورهم في التطبيب، أو بالأرجح أخذ بعض الأدوية التي قد لا تشفي أوجاعهم.





التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-28, 19:29 رقم المشاركة : 592
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الأستاذ : صباح مساء


فضاء الصحة

فضائح مختبرات تسوّق أدوية مضرة بصحة الإنسان

بعد فضيحة الميدياتور والإيزوميريد والأكومبليا











اعتمد البرلمان الأوربي، مؤخرا، مشروع قانون يقضي بتزويد المرضى بالمعلومات حول الأدوية التي يتناولونها, بمعزل عن المعلومات التي تصدرها المختبرات! هذا هو أول درس تم استخلاصه
من فضيحة عقار «الميدياتور».
تاريخ كارثة معلنة! عندما فجر إيرين فراشون، وهو طبيب اختصاصي في الرئة يداوم في المركز الاستشفائي الجامعي في مدينة بريست، فضيحة دواء «الميدياتور» في كتاب نشره كان الأوان قد فات، لأن هذا الدواء الذي يوصف لمرضى السكري الذين يعانون من السمنة، والذي منعته فرنسا منذ سنة فقط، كان قد تسبب في وفاة 500 شخص في ظرف 33 سنة ولزم أسرة المستشفيات بسببه ما يزيد على 3500 مريض، بسبب أمراض القلب. وللأسف، فهذا الدواء ليس الوحيدَ الذي يتسبب في مثل هذه المآسي، الشيء الذي يجعل مثل هذه الأدوية موضع شك ويسلط الضوء على الخلل الذي تعاني منه منظومة تصنيع الأدوية.
كيف تمنح الأدوية الرخص لتطرح في السوق؟
لكي يتم تسويق دواء ما، تقوم الوكالة الفرنسية للسلامة الصحية باللجوء إلى رأي الخبراء في هذا المجال، والذين لا يتميزون بالحياد المهني! فبعضهم يشارك في الاختبارات السريرية التي تقوم بها المختبرات، والتي تكلّف مبالغ باهظة تصل إلى 600000 أورو! وبالتالي، فمن الصعب العمل لحساب شركة ما وتشويه سمعة المنتوجات التي تصنعها... أين هي المصداقية إذن؟! بالنسبة إلى الاتحاد الفدرالي للمستهلكين في فرنسا، فالواقع لا غبار عليه! هذه المصالح الشخصية تؤثر بشكل كبير على مهنية الخبراء. ويقول جيرار بابت، وهو طبيب أمراض القلب وممثل إقليم غارون العليا :»إن الإكراهات جد كبيرة، فمعظمهم أطباء وباحثون يعتمدون على مِنَح الدولة لتمويل أبحاثهم، لذا فهم يتفادون دق ناقوس الخطر، مخافة أن يتم تهميشهم إذا لم نقل معاقبتهم!»
من الذي يُجري هذه الاختبارات السريرية للأدوية؟
المختبرات الطبية! يقول برينو توسانت، مدير المجلة الطبية المستقلة «بريسكرير»: «إن المختبرات التي تجري الاختبارات لهذه الأدوية تنتفع ماديا من هذا العمل، وبالتالي فبعضها لا يفصح عن النتائج السلبية». إن حذف معلومة ما قد يغالط الخبراء، وبالتالي يؤدي إلى تقييم خاطئ. وتقول إيفلين ديكوليي، وهي مكلفة بالإحصاء في مصلحة المعلومات الطبية والاختبارات والأبحاث في دور العجزة في مدينة ليون، إن إحدى الدراسات أوضحت أن هناك حظوظا أكثر بـ4.6 مرة لأن تنشر هذه المعلومات للعامة إذا ما كانت إيجابية! لكنها تؤكد أنْ ليس كل ما يغيب سلبيا بالضرورة. ولتفادي كل هذه الانزلاقات، يطالب العديد من العلماء بأن يتم التصريح بكل الاختبارات السريرية التي تُنجَز فور ابتدائها في السجل الدولي. وللأسف، فهذا الإجراء لا يتم اعتماده إلى يومنا هذا.
لماذا يستغرق سحب دواء ما من السوق كل هذا الوقت؟
يعترف فابيان بارتولي، وهو مساعد مدير الوكالة الفرنسية للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية قائلا: «نحن بحاجة إلى أن نُراكم الدلائل اللازمة، كإجراء دراسات تكون نتائجها غير قابلة للجدل، بغية اتخاذ قرارات لا رجعة فيها. وفي غياب ذلك، من السهل أن تتم مقاضاتنا من طرف المختبرات المعنية».
ويلمح مدير شركات الأدوية «لييم» بالقول:«إن المجموعات الكبرى كـ«نوڤارتيس» و«GSK» أو «بفايزر»، التي تحاول جاهدة، وبشكل يومي، تطوير البحوث في هذا المجال لا تتجرأ على معارضة قرارات السلطات الصحية، لأن هذا لن يخدم صورتها!». قامت الوكالة الفرنسية للسلامة الصحية سنة 2009 بتعليق رخصة تسويق «كيتوم جيل»، وهو مرهم مضاد للالتهاب ذو فعالية متوسطة يولد في بعض الأحيان حساسية مفرطة جد خطيرة من الضوء. وقد قدم مختبر «ميناريني» عريضة لمجلس الدولة الفرنسي يطعن فيها في القرار المتّخَذ، وقد تحققت مطالبه في نهاية المطاف، إذ إن أعضاء المجلس قاموا بإبطال قرار تعليق الرخصة! بالنسبة إلى جيرار بابت، فإن القضاء الأعلى ارتكز في قراره على معطيات اقتصادية صرفة. وأضاف برينو توسانت: «لقد وُضِعت المصالح المادية للشركات فوق مصلحة المرضى». ويتحسر فابيان بارتولي قائلا: «نحّت الوكالة الأوربية للأدوية فرنسا جانبا، أولا للتقييم السلبي الذي تتبعه، والذي لا يقيس نسبة النفع بالضرر، وثانيا للسحب العشوائي وغير الشامل لهذه الأدوية من السوق»، ويضيف: «يتوجب على المختبر أن يطالب الدولة الفرنسية بتعويضه عن الضرر».
كيف يتم تقييم الضرر الذي يمكن أن يتسبب فيه دواء ما؟
لكل الأدوية آثار جانبية، لكن بعضها تكون آثاره وخيمة. ويجدر أن تقدم تلك الأدوية الحاصلة على رخصة التسويق النفعَ لمرضاها وليس تعريضهم للخطر. ولا يسعنا أن نحصر عدد الحوادث، إذا لم نقل الوفيات، التي تتسبب فيها هذه الأدوية. يكفي أن يكون الدواء فعالا ومنقطع النظير في السوق، لكي يتم تسويقه، بغض النظر عن آثاره الجانبية المضرة.
ويوضح لنا نيكولا دانشين، بروفسور أمراض القلب في مستشفى «جورج بومبيدو» في باريس ورئيس المجلس العلمي للصندوق الوطني للتأمين الصحي: «لنأخذ حالة «ستاتين»، فهو دواء يتسبب في آلام عضلية لكنه، مع ذلك، يحقق «معجزة» في ما يخص علاج أمراض القلب».
ويؤكد البروفيسور جون بول غيرود، عضو أكاديمية الطب والخبير في الوكالة الفرنسية للسلامة الصحية، أن نصف الأربعين ألف دواء التي تباع في السوق، بوصفة طبية، فعاليتها ضئيلة، إذا لم نقل منعدمة، بل هناك أدوية لها مضاعفات جد خطيرة على الصحة.
ما الهدف من بيع أدوية منعدمة الفعالية؟
يكمن الجواب في الربح المادي الذي تجنيه الشركات المصنعة! إن تصنيع الأدوية يخلق العديد من مناصب الشغل في البلد الذي تصنع فيه، وهذا هو المعطى الذي يتحجج به الممثلون والنواب، وفي بعض الأحيان، حتى الوزراء، لكي يبرروا صنع هذه الأدوية. ويتهكم برينو توسانت قائلا: «يبدو أن هؤلاء المسؤولين يُبدون تساهلا واضحا إزاء الأدوية الفرنسية والأوربية، عكس تلك المصنَّعة في بلدان أخرى، وكمثال حي على ذلك، نذكر أقراص «الأكومبليا»، التي صنعها الفرنسي صانوفي أدڤانتيس، والتي توصف للأشخاص الذين يعانون من الوزن الزائد. لم يحصل هذا الدواء يوما على الترخيص لتسويقه في الولايات المتحدة، حرصا على السلامة الصحية لمواطني هذا البلد، أما أوربا، فقد منحته الترخيص في 2006». ومع ذلك، فقد تم سحب هذا الدواء من الأسواق عامين بعد حصوله على الرخصة، لتسبُّبه -حسب الوكالة الفرنسية للسلامة الصحية- في الكآبة وفي اضطرابات تؤدي إلى الرغبة في الانتحار.
هل هناك طريقة يتحرى بها المريض حول الأدوية التي يتناولها؟
بالفعل، هناك العديد من الطرق التي تتيح للمريض أن يعرف المزيد عن الأدوية التي يتناولها، وأولها القراءة المتمعنة لورقة الإرشادات، ولو بوصفة الطبيب، بغية التعرف على المكونات غير المرغوب في تناولها. ويمكن المرضى، كذلك، أن يطالبوا الطبيب بأن يصف لهم دواء تم التأكد من خلوه من المواد المضرة بالصحة. وعلى أي حال، فبحلول 2013، يمكن أيَّ شخص أن يستعلم بواسطة الأنترنت، بغضّ النظر عن المعلومات التي تصدرها المختبرات. وستُضمّن السلطات المعنية، في هامش ورقة الإرشادات، كل المعطيات حول تأثير دواء ما وحول كل نتائج الاختبارات السريرية.


أدوية خطيرة وغير فعالة تروّج في الأسواق
في شهر ماي الماضي، قامت لجنة الوكالة الفرنسية للسلامة الصحية بالتحذير من التحميلات المضادة للسعال والمستخلصة من «التربينية» و«زيت الكافور» و«الأوكاليبتيس» و«المينثول»، والتي توصف للأطفال تحت سن الثانية. وقد سبق للهيأة العليا للصحة أن صرحت، سنة 2005، بعدم فعالية هذه الأدوية. أما أدوية «كوكليسيدال» و«تروفيريس» و«بروكوريتين»، فهي أدوية تتسبب في تشنجات نادرا ما تحدث، إلا أنها جد خطيرة. ومع ذلك، فهذه التحميلات ما زالت تروج في السوق، غير أن الوكالة الفرنسية اعتزمت في نهاية شهر أكتوبر الفارط أن تمنع هذه التحميلات على الأطفال الذين يقل سنهم عن 30 شهرا...










التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

آخر تعديل فاطمة الزهراء يوم 2011-01-28 في 19:43.
    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-28, 19:43 رقم المشاركة : 593
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الأستاذ : صباح مساء


شؤون ثقافية

إفريقيا تكرم التاريخ الفكري للمغرب




العمق الثقافي المغربي في إفريقيا عريق، ويمتد عبر قرون من الزمن وهذه الجذور التاريخية يستحيل اجتثاثها، من ثم ظلت هذه الروابط الفكرية والروحية بين المغرب وعمقه الإفريقي

تترسخ عبر القرون، وتمتد إلى جوانب مختلفة من حياة الأفارقة عبر تعاليم الإسلام وحركات المتصوفة، والحرف العربي الذي دونت به جوانب من الحضارة الإفريقية بلغات ولهجات محلية بلغت الثلاثين، منها الهوسا والولوف والسواحلي وغيرها...
فليس غريبا إذا التفت إفريقيا اليوم لتكرِّم التاريخ الفكري للمغرب، ممثلا في الخزانة الملكية بالقصر الملكي العامر بمدينة الرباط عاصمة المملكة. وقد تم هذا الأمر خلال الندوة الدولية للحفاظ على المخطوطات الإفريقية القديمة، المنعقدة بأديس أبابا بإثيوبيا ما بين 17-19 دجنبر 2010.


كيف جاء هذا الاعتراف للمغرب من خلال الخزانة الملكية ؟

لاشك أن العلماء والخبراء الذين اجتمعوا في هذه الندوة العلمية الدولية حول المخطوط، على معرفة تامة بالقيمة التاريخية والفكرية والحضارية، لهذه المؤسسة العلمية، لما تضمه من نفائس المخطوطات ونوادرها، بوّأتها مكانة سامية داخل القارة الإفريقية، بل على المستوى العالمي، لكون ما تحتضنه من تراث مخطوط، هو إرث إنساني بالدرجة الأولى.
والخزانة الملكية بعاصمة المملكة ذاع صيتها في مختلف أنحاء العالم، وما كان لهذا الصيت أن يتسع ويتجذر لولا هذا التراكم التاريخي الذي وفر لهذه الخزانة رصيدا من المخطوطات القيمة، بعضها من الفرائد التي لا تعثر عليه خارج هذا الصرح العلمي الرفيع. وإذا حصرنا الكلام على عهد الدولة العلوية لنقف على الأصول الأولى لهذه الخزانة الملكية، فإننا نجد الدكتور أحمد شوقي بنبين يقول في كتابه «تاريخ خزائن الكتب بالمغرب»():
«تعود الأصول الأولى لخزانة الكتب الملكية على عهد العلويين، شأنها في ذلك شأن خزانة الكتب الملكية عند السعديين، إلى مؤسس هاته الدولة نفسه، ونعني به الشريف مولاي رشيد... وقد صنع العلويون خزانة التلاميذ، مما غنموه من كتب الزوايا وكتب الدول السابقة... نقل مولاي رشيد عددا كبيرا من كتب الزاوية الدلائية إلى قصره لتشكيل نواة للخزانة الملكية عند العلويين».
ومع مر الأيام تعزز رصيد هذه الخزانة العلمية، بالإهداء والنِّساخة والاقتناء. وستعرف الخزانة الملكية طفرة قوية على عهد الملك الراحل الحسن الثاني، الذي سعى لتكون هذه الخزانة مرجعا علميا رئيسا للتراث العربي المخطوط. وسيستمر هذا الاهتمام ويربو خلال السنوات العشر الأولى من القرن الحادي والعشرين، على عهد جلالة الملك محمد السادس، الذي ينفق بسخاء كبير على هذه الخزانة، سعيا لتطويرها، وإغنائها بما يمكن أن يقتنى من مخطوطات نفيسة، ووثائق غميسة، ومن عنايته حفظه الله، إمداد هذه المؤسسة العلمية بأطر على درجة عالية من الكفاءة في تخصصات دقيقة ولصيقة بعلم المكتبات والمخطوطات، وعلى رأس هؤلاء مديرها الحالي الأستاذ الدكتور أحمد شوقي بنبين.
إن التطور والإشعاع الذي وصلت إليه الخزانة الملكية، على المستوى الوطني والدولي، برعاية ملكية سامية، يلمسه أولئك الباحثون في مجال المخطوطات والمطبوعات الحجرية، أو السلكية النادرة، بل الباحثون في مجال التراث العربي الإسلامي بشكل عام، ويتجلى هذا التطور في مستويات متعددة:
-1 خدمة الباحثين على المستوى الوطني: لقد طورت الخزانة الملكية – التي تقع داخل القصر الملكي بالرباط- خدماتها المقدمة للباحثين المغاربة، الذين يقصدونها من مختلف أنحاء المملكة، وسهلت كثيرا من خدماتها، سعيا لإمدادهم بالمادة العلمية المطلوبة، التي تمكنهم من إنجاز أبحاثهم الأكاديمية بأقل عناء. كما تميزت خدمات الخزانة الملكية في السنوات العشر الأولى من القرن الحالي، باستضافة مجموعة من الباحثين الجامعيين الشباب، من خلال زيارات علمية مضبوطة ومؤطرة من أساتذة الجامعة، لاطلاع الجيل الجديد على ما تزخر به هذه الخزانة من نفائس المخطوطات، وما تضمه من إرث ثقافي وحضاري، مغربي ومشرقي، سعيا لتحفيز الباحثين الشباب على الالتفات إلى تراث وطنهم للعمل على تحقيقه وإخراجه في إطار تهيئ أطاريح جامعية.
-2 خدمة الباحثين من مختلف أنحاء العالم: لم ينحصر إشعاع الخزانة الملكية في الإطار الوطني، بل امتدت خدمات هذه المؤسسة العلمية إلى مختلف بقاع العالم. والرعاية الملكية السامية لجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، تعمل على دعم هذا التوجه للانفتاح على مختلف المحافل العلمية في كل أنحاء العالم (إفريقيا، أوربا، أمريكا، آسيا). من ثم ذلك الحضور المتميز للخزانة الملكية في المؤتمرات الدولية والمعارض العالمية المهتمة بالمخطوط العربي الإسلامي.





التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-28, 19:46 رقم المشاركة : 594
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الأستاذ : صباح مساء


غرائب
ـ
طفل لبناني ولد وفي فمه سن.. ولا يحتاج إلى عملية «ختان»

أمر نادر جدا وغير مألوف أن يولد الأطفال وفي أفواههم أسنان، فمن الشائع أن تنمو أسنان الأطفال بعد مرور بضعة أشهر على ولادتهم، إلا أن هناك طفلا في بلدة حاريص الجنوبية بمدينة بنت جبيل في لبنان ولد وفي فمه سن واحد، الأمر الذي برر عدم حاجته إلى إجراء عملية ختان.
وأفادت مصادر طبية بأن الأمر، الذي أثار استغراب كل من شاهده، تبين خلال الفحص الذي أخضع له المولود الجديد مباشرة بعد الولادة، مشيرة إلى أن الأطفال الذين يولدون وفي أفواههم أسنان لا يحتاجون إلى عملية ختان، وهو أمر غريب ونادرا ما يحصل. يذكر أن هذا النوع من الختان يسمى في الأوساط الشعبية بـ«الطهور الملائكي». يشار إلى أن حالات ولادة الأطفال بأسنان كانت قد حدثت منذ القدم عند بعض الملوك من قبل، منهم «ريتشارد الثالث» ملك بريطانيا، وملك فرنسا «لويس الرابع عشر».


ـ





التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-28, 19:48 رقم المشاركة : 595
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الأستاذ : صباح مساء


تغذية

حبوب اللقاح وأهم فوائده العلاجية والغذائية





حبوب اللقاح أو حب الطلع، اسم يتردد على مسامعنا، وكثيرا ما يوصي المختصون بتناوله دون أن نعرف ماهيته أو فوائده.
حبوب اللقاح هي مادة طبيعية وليست صناعية، وهي أعضاء التكاثر الذكري في النباتات، وهى المصدر الرئيسي للبروتين والفيتامينات للنحل. ويقوم النحل بحمل هذه الحبوب خلال تنقلاته المختلفة إلى الأزهار، حيث تعْلَق هذه الحبوب بشعيرات جسده وتنتقل معه من الأعضاء المذكَّرة إلى الأعضاء المؤنثة للنباتات، وبذلك تتم عملية التلقيح. ويصل النحل إلى خليته مع هذه الحمولة من اللقاح والرحيق، وتحط النحلة وتسارع نحلة أخرى إلى مد يد المساعدة لها للتخلص من الحمولة، وتبدأ عملية عجن حبوب اللقاح بالعسل في سبيل تهيئة العسل.
والسؤال المطروح هو ما هي الطريقة التي تصلنا بها هذه المادة وما هي طرق الاستفادة منها؟
يتم الحصول على حبوب اللقاح بواسطة نصب ما يمكن أن نسميه «مصيدة» عند مدخل خلية النحل، حيث تسمح هذه المصيدة بالتقاط حوالي كيلوغرامين إلى أربعة من هذه المادة المهمة. وتتجلى أهمية هذه المادة في كونها المصدرَ الرئيسي للبروتين والفيتامينات لدى النحل، أما بالنسبة إلى الإنسان، فهي مصدر علاجي وغذائي مهم جدا، يجهل أغلب الناس فوائده، رغم تعاطيهم لها.
ولحبوب اللقاح طعم غريب نوعا ما، بين الحلو الحامض، قد لا يتقبله البعض، ولكن تناوله باستمرار يمكن من التعود عليه وتقبله. شكله عبارة عن حبات دقيقه ومتماسكة، يميل لونها العامّ إلى البرتقالي وتتخلله حبات لونها أسود أو بني، حسب نوع الزهرة أو العشبة التي مرت عليها النحلة.





التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأستاذ , الصباح , هذا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 10:08 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd