الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى المواضيع العامة


منتدى المواضيع العامة خاص بالمواضيع غير المصنفة والتي يتعذر إيجاد قسم خاص بها...


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-11-30, 09:27 رقم المشاركة : 376
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الأستاذ : صباح مساء


ثلج .....ثلج .....ثلج
بياص وصفاء في كل مكان
تمـــــتعــــــــــوا










التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2010-11-30, 09:32 رقم المشاركة : 377
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الأستاذ : صباح مساء





التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2010-11-30, 12:33 رقم المشاركة : 378
مريم الوادي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية مريم الوادي

 

إحصائية العضو







مريم الوادي غير متواجد حالياً


وسام المراقبة المتميزة

افتراضي رد: الأستاذ : صباح مساء


لنتعلم من النحلة












يصنع الإنسان وجوده ويبني حياته سائراً ضمن عوالم الطبيعة، وحركة الموجودات.. وهو بعد ذلك تُقرأ ذاته وشخصيّته، وتقاس بما ينتجه من أثر، وما يصنعه من فعل.. فأثره يدل عليه.
الإنسان، بفعله المباشر، أو بما ينتج من فعل، وبما يلد هذا الفعل من نتائج وآثار، يصنع الحياة، إن خيراً فخير، وإن شرّاً فشر.
والإنسان، بما هو كائن إجتماعي يعيش ضمن مجتمع بشري، يرتد أثر فعله الإجتماعي على شخصيّته بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، سلباً كان أو إيجاباً، والوجود بمنطقه العام إيجابي بنّاء.
والإنسان، بما يحمل من إرادة وتكوين نفسي شكّلته تجارب وخبرات متفاوتة، يتعامل مع نفسه ومع ما حوله بطرق وأساليب متباينة.. وهذا التعامل يصنِّف الناس إلى إنسان إيجابي بنّاء، وآخر سلبي هدّام.
والهدم والبناء ظاهرتان متضادّتان في حياة الفرد والجماعة، وبينهما صراع ونزاع متواصل، قد ينتهي إلى نتائج بنّاءة أو سلبية هدّامة.
الإنسان، بطبيعته الفطرية، جزء من عالم الطبيعة الخيِّرة، والأصل في حياته وسلوكه، لو استقام على الفطرة، لكان إنساناً إيجابياً بنّاءً. غير أنّ عوامل عديدة تحرف فطرته عن قانون الطبيعة الخيِّر، وتجعل منه إنساناً هدّاماً، وعنصراً عدوانياً ينزع إلى الهدم والتخريب والعدوان، لذا كانت مهمّة الشريعة والقيم الإلهيّة حماية الفطرة من التلوّث والإنحراف، والتأثّر بنزعات الشرّ والعدوان.
إنّ السلوكية الهدّامة سلوكية مريضة، وحالة عدوانية تحتاج إلى علاج، فالشخص الهدّام هو إنسان يعاني من حالة مرضية في أعماق نفسه، يعبِّر عنها بالفعل الهدّام، وبالموقف الهدّام.
والهدم السلبي هو الإتِّجاه المعاكس لما فيه خير الفرد والجماعة والتعامل بعدوانية وتخريب مع الآخرين.
وفي الهدي النبوي، نقرأ دعوة الهادي محمّد (ص) إلى الإنسان المؤمن أن يكون كالنحلة، يتعلّم منها، ويتمثّل حياتها في نقاء الطبيعة، وخيريّة الفطرة، وإيجابية السلوك، إنّه يصف المؤمن بقوله: "المؤمن كالنحلة، إن أكلت أكلت طيِّباً، وإن وضعت وضعت طيِّباً، وإن وقعت على عود لم تكسره".
تشبيه رائع، ووصف جميل، يشخِّصه الرسول الكريم محمّد (ص) في الإنسان المؤمن الذي اهتدى بهدي الرِّسالة، وتشبّع بأدب النبوّة، وانتظم في سرب السائرين إلى الله سبحانه.
إنّه يشبِّه المؤمن في الناس، كالنحلة في الأحياء، فيما يأخذ ويعطي ويترك من أثر في الوجود.
والتشبيه النبوي هذا يدعونا إلى العودة إلى كتاب الله للأطلال على عالم النحل، ووصفه في القرآن، لنضم هدياً إلى هدي، وبياناً إلى بيان، فتتفاعل المعاني، وتكتمل الصورة، وتثرى الإيحاءات، ويتعمّق الوعي، وتتفتّح الآفاق، ويتقارب العالمان، عالم المؤمن وعالم النحل في الأخذ والعطاء والضبط والنظام، وفي الحركة والنشاط، قال تعالى: (وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (النحل/ 68-69).
فحياة النحل في هذه الآية حركة ونشاط دؤوب ونظام وإنتقال من طيب إلى طيب، ومن أثر نافع إلى أثر نافع.
وفي تطبيقات الوصف النبوي، نجد التشبيه البياني الرائع، نجد الدلالات الجامعة في حياة الإنسان المؤمن مشبهة بحياة النحل، إنّه يصف المؤمن فيما يأخذ ويعطي.. كما هو وصف النحل في القرآن، لا يظلم أحداً حين يأكل ويستهلك، فهو لا يأكل إلاّ الحلال الطيّب، لا يسرق، ولا يتناول محرماً.
فالمؤمن كالنحلة في طعامها وغذائها، تتناول رحيق الأزهار، وسكّر الثمار. وتعطي العسل شفاءً وغذاءً للناس، وتسلك سبل ربّها ذللاً، لا تحيد عن نظام الفطرة والتكوين منقادة غير متصعبة.. فهو في الوصف والبيان النبوي خير وبركة، يرجو الناس عطاءه، وما يصدر عنه، كما يرجون عطاء النحلة، فلا يخشى أحد من النحلة إن تفرز سمّاً، كما تقيىء الحيّة سُمّها في الحليب حين تلغ فيه، ولا يترقّبون منها ذلك، بل ينتظرون منها العسل النقي، طعاماً وشفاء، متعة للحس والنفس.. وكذا يكون المؤمن بالله تعالى، خيراً يرتجى، وإحساساً ينتظر، فلا يتوقّع منه الشرّ والعدوان، كما لا يتوقّع من النحلة أن تضع سمّاً، أو تفرز مرارة الحنظل.
وفي الهدي النبوي، كان المؤمن كالنحلة: إن وقف على عود نخر لم يكسره، لم يكن عنصر هدم ولا تخريب، خفيف الكلفة، سهل المؤونة، لا يثقل على أحد، ولا يعبث بعالم الطبيعة والأحياء.. فالناس منه في راحة، ولهم فيه رجاء وأمل، وهو كما أنّه مأمول الخير، فإنّه مأمون الشر والأذى.. فشتّان بين وصف النحل والجرذ.
فالنحلة إن وقفت على عود نخر لم تكسره، والجرذ إن حلّ في بيت أو بناء مشيّد بحث وواصل الحفر والتخريب فيه حتّى يهدِّمه على ساكنيه.
ويتحدّث القرآن عن التخريب والمخرِّبين الذين يهدِّمون بناءهم بأيديهم.. بفعلهم، وسوء تفكيرهم وتدبيرهم، ويدعوهم إلى الإعتبار والتفكُّر في عمل هذا الإنسان المخرِّب الهدّام الذي يُهدِّم بناءه وبيته وأهدافه.. إنّ القرآن يتّخذ يهود بني نضير مثلاً للهدم والتخريب، وسوء التصرّف والتدبير، قال تعالى: (وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأبْصَارِ) (الحشر/ 2).
تلك صورة من أعماق التأريخ يلتقطها القرآن، ويسجِّلها مثلاً وعبرة لأجيال المؤمنين، لئلا يخطئوا الحساب فيخرِّبوا بيوتهم بأيديهم، ويهدِّموا بناءهم ووجودهم الفكري والسياسي، كما فعلت تلك المجموعة من اليهود في ذلك الموقف.
لذا فهو يُعقِّب بقوله: (فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأبْصَارِ) إنّه يوجِّه الخطاب لأصحاب العقول الواعية للتجربة التأريخية، والعقول النيِّرة للرؤية والتشخيص لتعتبر بهذا الحدث التأريخي فلا تكرِّر الخطأ.
إنّ المجتمع الإنساني، والجماعة الإنسانية، والحياة الإجتماعية، بكل أنشطتها الثقافية والمالية والسياسية والخيرية، كثيراً ما تضم عناصر تحمل روح الهدم والتخريب، وإن بدا على ظاهرها الرغبة في المشاركة الخيرية أو الجماعية ذات النفع العام، غير انّها تنطلق من حسابات ومصالح أنانية.
وحين ترى تلك المصالح الذاتية لا تتحقّق في هذا المشروع القائم أو ذاك، فلا تتورّع عن هدمه وتخريبه، وقد ترى مصلحتها الذاتية في إعاقة هذا المشروع الثقافي أو السياسي أو الخيري أو غيره، فتسعى لوضع العراقيل والمعوقات، والعمل على الحيلولة دون نجاحه، بل وتدخل في معركة إسقاط ومنازعة للساعين في تلك المشاريع والنشاطات.
فكم خسرت الأُمّة على إمتداد تأريخها من مواقف ومشاريع كان بالإمكان أن تؤدِّي دوراً كبيراً للمجتمع، لولا عمليات الهدم والتخريب الأناني، والحسابات الذاتية العمياء، التي لا تبصر الدُّنيا إلاّ من خلال الأنا العدواني الذي يسعى لمصادرة الآخرين، وإلغاء كل وجود لا يتحرّك من خلال تلك التصوّرات والمفاهيم المعيقة.






    رد مع اقتباس
قديم 2010-11-30, 12:33 رقم المشاركة : 379
مريم الوادي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية مريم الوادي

 

إحصائية العضو







مريم الوادي غير متواجد حالياً


وسام المراقبة المتميزة

افتراضي رد: الأستاذ : صباح مساء


رائحة الزهور تخفف الإكتئاب










أثبتت الدراسات إنّ العلاج عن طريق الشم له فاعلية كبيرة للتخفيف من آلام الصداع وإزالة التوتر والإكتئاب، وتقوية جهاز المناعة. يقول الخبراء، عند إستنشاق الروائح ينقل رسالة فورية إلى المخ عبر أعصاب الشم التي تؤثر في الغدد الصماء. الروائح لها تأثير على الحالة النفسية لأنّها تتركز في الجزء الإنفعالي في المخ. ويمكن للزيوت العطرية أن تؤثر أيضاً في الإنسان عن طريق الجلد. وتشير الدراسات انّه عند إستنشاق رائحة طيبة تهدأ حركة المخ إلى اليقظة والإنتباه. تقوم بعض الشركات الأمريكية بإطلاق روائح الليمون والنعناع عبر فتحات التهوية لزيادة نشاط العاملين خاصة بعد الظهيرة. تجري بعض التجارب في الطائرات والفنادق لإستخدام الروائح لعلاج الإضراب الذي يصيب المسافرين نتيجة للقلق وإختلاف فروق التوقيت بين الدول هناك 300 نوع من الزيوت الأساسية التي تستخدم في العلاج وهي مستخلصة من الزهور والأعشاب والفواكه والأشجار، ولكل زيت إستخداماته: زيت النعناع: مضاد للإلتهاب كما يستخدم لعلاج الروماتيزم وإلتهاب المفاصل، ويفيد في علاج إضرابات الجهاز الهضمي. زيت اللافندر: مضاد حيوي لعلاج الجروح، كما يستخدم في علاج الصداع وذلك بتحريك نقطة واحدة فوق الجبين، واستنشاقه يساعد على إزالة الأرق والنوم بعمق، وزيت اللافندر طارد طبيعي للحشرات والناموس.






    رد مع اقتباس
قديم 2010-11-30, 12:35 رقم المشاركة : 380
مريم الوادي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية مريم الوادي

 

إحصائية العضو







مريم الوادي غير متواجد حالياً


وسام المراقبة المتميزة

افتراضي رد: الأستاذ : صباح مساء


أحلى زهرة لزهرة الأستاذ صوريا






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأستاذ , الصباح , هذا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:17 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd