لولا مرارة المرض ما عرفت حلاوة الصحة
فاعلم أنه لا إله إلا الله
الكذاب يخيف نفسه و هو آمن
إن استطعت ألا يسبقك أحد إلى الله فافعل
من أُعجب برأيه ضل
النفس مولعة بحب العاجل